Monday, December 21, 2009
Subscribe to:
Posts (Atom)
Lebanese heroes who gave their lives on the altars of the nation also taught us that he who has faith in the nation, in liberty, and in the rights of its citizens will defend them with absolute vigor and most Honorable dedication, and will not fear any threats, threat of oppression, the loss of position or Property, or the disappearance of "Thyself" in a Fiery Syrian/Israeli Car BOMB, with CIA's Blessing...aiding, abetting, covering-up, re-inventing disinformation to muddy the waters...
"الكلام الكثير فيه قليل لأن اسمه أكبر من أي لقب يسبقه أو يليه، فأقل ما يقال عنه أنه أحد عباقرة العصر وللعصور الآتية.... غاب اليوم من حمل لبنان في قلبه وعقله وعلى خشبة مسرحه، وطاف به في أرجاء المعمورة لا لشيء الا ليرفع اسم وطن أحبه وأخلص له وكتب فيه الشعر والحب والجمال.
نعم، أحب الكبير الوزير الراحل ايلي حبيقة لبنان كما هو لبنان، الذي طالما اعتبر أن ترابه بخور واسمه من نور. فشرب كأسه راقيا حتى أغمض عينيه اللتين كانتا تنظران دائما الى خلاص لبنان. فأمثال الكبير الوزير الراحل ايلي حبيقة وإن غابوا فهم تسلقوا جبال الصوان ودخلوا التاريخ.
في هذا اليوم الأليم، بإسمي وباسم "القوات اللبنانية"، أتوجه الى اللبنانيين وأصدقائه ومحبيه، والى كل اللبنانيين عموما بأحر التعازي القلبية، راجيا الله أن يمن علينا دائما بعباقرة أمثال الوزير الراحل ايلي حبيقة وغيرهم من أعلام لبنان البراقة".